المهندس ممدوح رشاد حكيم آل عياد بمصر.. صوت الحكمة وميزان العقل

كتب زين العابدين رشدي
اختارت عائلة آل عياد الممتدة من الإسكندرية إلى أسيوط، المهندس ممدوح رشاد عبد الله أحمد عياد ليكون حكيم آل عياد بجمهورية مصر العربية، تقديرًا لمكانته وحكمته ودوره الرائد في توحيد الصف وبناء جسور المحبة بين أبناء العائلة.
ويشغل المهندس ممدوح رشاد عياد منصب أمين عام مساعد أمانة العمل الأهلي بحزب مستقبل وطن بمحافظة القليوبية برئاسة النائب مجاهد نصارأمين عام العمل الأهلي بحزب مستقبل وطن بالقليوبية، وعضو مجلس النواب، وعضو لجنة الصناعة، وعضو لجنة القيم بالمجلس.
ويمثل المهندس ممدوح رشاد عياد نموذجًا للرمز المجتمعي الذي يجمع بين العمل التنظيمي والخدمي والقيادي بما أهّله ليكون مرجعية للعائلة في مختلف القضايا الاجتماعية والإنسانية.
وقد جاء هذا التكريم والتكليف العفوي مدعومًا بثقة قامات العائلة وأركانها البارزين، من مختلف المحافظات، والذين أجمعوا على أن المهندس ممدوح رشاد هو الأجدر والأكفأ لتمثيل صوت الحكمة والتوازن داخل العائلة الممتدة.
أهم رموز آل عياد في مصر
الأستاذ الدكتور نظير محمد عياد مفتي الديار المصرية والمستشار محمد شوقي عياد النائب العام و النائب محمود بك عياد عضو مجلس الشعب عن دائرة أبو حماد والقرين الشرقية، وأحد رواد العمل النيابي في الدلتا و النائب أحمد بك منسي عياد عضو مجلس الشعب الأسبق عن محافظة الإسماعيلية، وأمين عام الفلاحين، وصوت العائلة في مدن القناة والمهندس علي بك البيلي عياد كبير العائلة في الإسكندرية ومطروح، ورجل الأعمال البارز المعروف بدعمه لوحدة الصف العائلي.
اللواء مرسي بك عياد
مدير أمن الفيوم الأسبق، وأحد أعلام العائلة في الغربية وشرق الدلتا رجل الأعمال السيد بك عياد كبير العائلة في بورسعيد ودمياط، ورمز بارز في المجالين الاقتصادي والاجتماعي.
رجل الأعمال شعبان بك عياد
ممثل العائلة في وجه قبلي، وصاحب مبادرات إنسانية واجتماعية فاعلة في أسيوط وصعيد مصر.
من القليوبية إلى الوطن.. رجل يزن الأمور بعقله وقلبه
بفضل صفاته القيادية وعقله المتزن، وقلبه المفتوح للجميع، أصبح المهندس ممدوح رشاد عياد عنوانًا و أيقونة للحكمة، ونقطة التقاء بين أفرع العائلة المختلفة، وصوتًا للعقل و المصالحات وقت الأزمات.
وقد أجمع أبناء العائلة في القليوبية، والشرقية، ومدن القناة، والصعيد، على أن هذه المكانة لم تأتِ من فراغ بل هي ثمرة سنوات من البذل والتفاني والعمل في صمت، تحت مظلة من الإخلاص والانتماء للجذور والقيم.
إن كل بيت عريق يحتاج إلى “حكيم” يُعيد ترتيب القلوب ويصون روابط الدم والنسب والمحبة وقد كان المهندس ممدوح رشاد عياد هذا الحكيم، الذي التف حوله الجميع، لا بمنصبه فقط، بل برجاحة فكره، ورقي خلقه، وثقة كبار العائلة فيه.