📢 أعلن على موقع اليوم الإخباري الآن – واجهتك المثالية للوصول إلى آلاف الزوار يوميًا 🔥 تواصل عبر واتساب +20 100 244 0441   |   أعلن الآن
تقارير-و-تحقيقاتعرب-وعالم

“الصلاج”… قصة مقاوم صنع شعبيته بدوي طلقات الرصاص

📢 أعلن على موقع اليوم الإخباري الآن – واجهتك المثالية للوصول إلى آلاف الزوار يوميًا 🔥 تواصل عبر واتساب +20 100 244 0441   |   أعلن الآن

اغتالت قوة خاصة لدى الاحتلال اليوم- الأربعاء- 4 مقاومين في نابلس، أعلن عن هوياتهم ليظهر من بينهم اسم له وقع خاص على آذان أهالي الضفة الغربية “عصام الصلاج- أبو آدم”.

فمن هو “الصلاج” صاحب الاسم ذو الصدى؟ ولماذا يملك تلك الشعبية الواسعة؟

هو قائد شباب الثأر والتحرير بكتائب شهداء الأقصى، تدرج في الهيكل القيادي لكتائب شهداء الأقصى- تشكيل “شباب الثأر والتحرير”، وتولى قيادة التشكيل في مخيم بلاطة بعد استشهاد رفاق دربه: “عبدالله أبو شلال، محمود زهد “الزوفي”، وسعود الطيطي”.

ليبدأ في صناعة شعبيته الطاغية بسطور البطولة والصمود، حيث نجا من 4 محاولات اغتيال واعتقال مباشرة على الأقل، وأصيب في إحداها داخل مخيم بلاطة قبل أكثر من عام، ليخرج وقتها على أهالي المخيم رافعًا شارة النصر، ثم تعتقله الأجهزة الأمنية الفلسطينية لفترةٍ بعد إصابته.

قاد مقاومي “شباب الثأر والتحرير” في مخيم بلاطة، بعد اغتيال الشهيد “عبد الله أبو شلال”، ليخوص عدداً كبيراً من الاشتباكات المسلحة مع قوات الاحتلال، وعمليات إطلاق النار تجاه الحواجز المحيطة بمدينة نابلس.

ونال الشهادة عصر اليوم مع 3 من رفاقه، بعدما قطعت الطريق على مركبتهم قوة من المستعربين المتنكرين بزي مدني، وأطلقت النار تجاه المركبة بمنطقة السوق الشرقي في نابلس.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
Verified by MonsterInsights