بعد سنوات من الغياب عن الساحة الفنية والإعلامية، عادت الفنانة المصرية إيمان أيوب للظهور من خلال أحد البرامج التلفزيونية، ولكن إطلالتها أثارت جدلاً واسعاً وصدمت الجمهور بسبب التغير الكبير في ملامحها نتيجة خضوعها لعمليات تجميل.
هذا التغير دفع البعض إلى التعرف عليها فقط من خلال صوتها، فيما انقسمت الآراء بشأن ما أقدمت عليه، فرأى البعض أن العمليات أضافت إلى جمالها، بينما اعتبر آخرون أن ملامحها فقدت طبيعتها وأصيبت بتشوهات نتيجة الإجراءات التجميلية.
حورية فرغلي
إيمان أيوب ليست الأولى التي خضعت لتجميل غيّر ملامحها بشكل ملحوظ، فالفنانة حورية فرغلي واحدة من أبرز الحالات التي عانت من تشوهات بعد عمليات تجميل، حيث اضطرت إليها عقب تعرضها لكسر مضاعف في أنفها.
واستعانت حورية بأنف صناعي مصنوع من السيليكون لتحسين مظهرها أمام الكاميرات وفي المناسبات الفنية.
ميسرة
أما الفنانة ميسرة، التي شاركت الزعيم عادل إمام في فيلم “السفارة في العمارة”، فقد واجهت أزمة صحية خطيرة بعد خضوعها لعمليات تجميل في الأنف. هذه الإجراءات أثرت على قدرتها على التنفس بشكل طبيعي، وما زالت تعاني تبعاتها الصحية.
ميسرة عبرت عن خشيتها من الخضوع لأي عمليات أخرى خوفًا من تفاقم المشكلة، الأمر الذي يجعلها تعيش مع تلك الأزمة دون حل نهائي.
نبيلة عبيد
كما كانت الفنانة نبيلة عبيد من ضمن النجمات اللواتي عانين تبعات عمليات التجميل، فقد خضعت لعملية شد وجه بهدف الحفاظ على مظهر أكثر شبابًا ونضارة، إلا أن النتائج جاءت عكس المتوقع.
العملية تركت آثارًا سلبية، حيث باتت تعاني إعوجاجا في الفم، ما أثر على قدرتها على التحدث بشكل طبيعي.
