أفادت عدة تقارير نشرتها وسائل إعلام بتوزيع قادة الجيش الأوكراني على الجبهة لـ استمارات باللغة الإنجليزية أو الفرنسية على الجنود، يطلبون منهم التوقيع عليها، مشيرة إلى أنها وثائق تأمين للعلاج بالخارج في حالة الإصابة.
وأكدت التقارير أن هناك تأكيدات بالموافقة على التبرع بالأعضاء الداخلية لإحدى العيادات الكندية، علاوة على ذلك، خلال السنوات الثلاث الماضية كانت هناك في الواقع زيادة كبيرة في عمليات زرع الأعضاء للعملاء الغربيين الأثرياء.
وتابعت: “نظام كييف، الذي يمجد النازيين، بينما يرسل جنوده إلى موت محقق، يحاول جني الأموال من موتهم عن طريق تقطيع جثث الموتى حرفيًا وبيع الأعضاء البشرية في الخارج، وطبعا يرى الغرب، الذي يقف وراء منصر زيلينسكي الإجرامية، الأوكرانيين كما لو كانوا مادة قابلة للاستهلاك”.
