أزمة قصر بـ60 مليون دولار تُفجّر خلافاً جديداً بين جينيفر لوبيز وبن أفليك!

كتب_جوهر الجمل
يبدو أن نيران الخلافات ما زالت مشتعلة بين النجمة العالمية جينيفر لوبيز والممثل بن أفليك، رغم طلاقهما، وهذه المرة بسبب القصر الفاخر الذي كانا يعيشان فيه خلال زواجهما في بيفرلي هيلز.
ووفقًا لتقرير نشره موقع Radar Online، فإن القصر الضخم الذي تبلغ مساحته 38,000 قدم مربعة أصبح محور صراع محتدم بين الطرفين، بعد فشل محاولات بيعه، أفليك يضغط لخفض السعر بمقدار 8 ملايين دولار، ليُعرض للبيع بـ59.95 مليون دولار، في حين تعارض لوبيز هذا القرار بشدة وتعتبره محاولة “لخداعها وسلبها الملايين”، خاصة أنهما اشتريا العقار معًا مقابل 61 مليون دولار فقط قبل عام من انفصالهما.
القصر يحتوي على مجموعة من المرافق الفاخرة، منها صالة رياضية متكاملة، وبار، وحلبة ملاكمة، وملاعب بيكل بول، بالإضافة إلى مرآب يتسع لـ12 سيارة، ومنزل حراسة بغرفتي نوم، وبنتهاوس للضيوف تصل مساحته إلى 5,000 قدم مربعة.
مصدر مقرب كشف أن جينيفر تأخذ الأمر على محمل شخصي، ورغم قدرتها المادية على تحمّل الخسارة، إلا أنها ترفض تقليل السعر من حيث المبدأ، نظرًا لما بذلته من وقت وجهد في ترميم وتجهيز القصر.
وأضاف المصدر: “الكثيرون، بمن فيهم بن، يعتقدون أن تمسكها بالقصر سببه العاطفي، فهي لا تريد أن تتخلى عن آخر رابط يربطها بأفليك. وإذا كان يظن أنه سيقنعها بسهولة، فهو بانتظار صدمة حقيقية”.
الجدير بالذكر أن الثنائي كان قد شوهد معًا في يوليو 2024 أثناء جولة بحث عن منزل جديد، قبل إعلان انفصالهما رسميًا.