أحمد أيمن عبد الرحمن.. صوت المواطن الأسيوطي في مجلس النواب 2025

كتبت: زمزم ثروت
في ظل الحراك السياسي المتصاعد؛استعدادًا لانتخابات مجلس النواب 2025، يبرز اسم الدكتور أحمد أيمن عبد الرحمن كأحد أبرز الشخصيات العامة؛ التي تحظى بثقة أبناء محافظة أسيوط، وفي دائرة صدفا والغنايم وأبو تيج، أصبح عبد الرحمن مطلبًا شعبيًا ورمزًا وطنيًا يُراهن عليه الكثيرين؛ لإحداث التغيير الإيجابي في الواقع النيابي والخدمي بالمحافظة.
رجل المرحلة بامتياز
ينتمي الدكتور أحمد أيمن عبد الرحمن، إلى جيل من الكفاءات الوطنية التي جمعت بين الخبرة الأكاديمية والحضور المجتمعي الفاعل. فإلى جانب مؤهلاته العلمية الرفيعة، التي جعلته محل تقدير داخل الأوساط التعليمية والمهنية، اشتهر بمبادراته المجتمعية الداعمة للشباب، ووقوفه إلى جانب الفئات المهمّشة والبسطاء، سواء في القرى أو النجوع أو مراكز أسيوط المختلفة.
ويُعرف عنه أيضًا أنه من الشخصيات التي لا تميل إلى الأضواء؛ لكنه يحظى بشعبية واسعة بسبب مواقفه الداعمة لقضايا المواطن البسيط، وسعيه الدائم لتقديم حلول واقعية وملموسة، بعيدًا عن الشعارات الرنانة.
ويرى أن التمثيل البرلماني يجب ألا يقتصر على الحضور في الجلسات أو تقديم طلبات إحاطة، بل أن يتحول النائب إلى حلقة وصل حقيقية بين المواطن وصناع القرار، من خلال تواجده الفعلي والميداني مع الناس.
دعم جماهيري واسع
شهدت الأيام الأخيرة تناميًا ملحوظًا في الدعم الجماهيري؛ الذي يحظى به الدكتور أحمد أيمن عبد الرحمن، حيث أعلنت العديد من العائلات والرموز الشعبية في مركز صدفا والغنايم وأبو تيج بأسيوط تأييدها له، معتبرةً أنه «صوت المواطن الحقيقي ورجل المرحلة»؛ الذي يستطيع أن يمثل أسيوط خير تمثيل تحت قبة البرلمان.
يؤمن أحمد أيمن عبد الرحمن، أن المعركة الانتخابية تُحسم بالكفاءة والصدق والقدرة على إحداث تغيير فعلي، لذلك فإنه يخوض معركته بشفافية كاملة، واضعًا أمام عينيه مصلحة المواطن، لا المكاسب الشخصية أو الحزبية.
واختتم أحمد أيمن عبد الرحمن رسالته الانتخابية قائلاً: «أسيوط تستحق الأفضل.. وأنا هنا لخدمة الناس، لا لرفع الشعارات، بل لصنع واقع جديد يليق بأهلنا في كل شبر من هذه المحافظة العريقة»
في انتظار انطلاق السباق الانتخابي رسميًا، يبدو أن الدكتور أحمد أيمن عبد الرحمن، يضع قدمه بثبات على طريق العمل النيابي الحقيقي، مستندًا إلى قاعدة جماهيرية واسعة ورؤية واضحة وشخصية تحظى بالاحترام والتقدير. فهل يكون بالفعل نائب المستقبل لأسيوط؟ الأيام وحدها ستجيب، لكن المؤشرات تقول: إنه الأقرب إلى الناس والأقدر على حمل أمانة تمثيلهم.